في عام ألف وتسعمائة وثمانية حصل لورد كارنرفون أحد أثرياء النبلاء الإنجليز، على تصريح بالحفر في وادي الملوك بطيبة، غرب الأقصر، وكان عندئذ، أن طلب إلى هوارد كارتر والذي كان على صلة بسلطات مصلحة الآثار، أن يتولى الحفائر في طيبة.
وقد كشف كارتر عن قبر تحتمس الرابع، وقبر يويا وتويا، ثم قبر حتشبسوت.
واضطر إلى وقف الحفر عند بداية الحرب العالمية الأولى عام ألف وتسعمائة وأربعة عشر، ولكنه استأنف العمل عام ألف وتسعمائة وسبعة عشر حتى أول نوفمبر عام ألف وتسعمائة واثنين وعشرين، إذ نقل الحفر إلى موقع قريب من مدخل قبر رمسيس السادس.
ثم كان بعد ذلك بأيام أربعة، أن وقع العمال على أخدود مليء بالأنقاض وكسر الصوان، يؤدي إلى سلم منحوت في الصخر، ينتهي إلى مدخل مسدود مكسو بالملاط، مختوما بخاتم الجبانة الملكي.
وإذا بالحفائر تكشف عما لم يكن متوقعا، من أروع ما عثر عليه في مصر أو في غير مصر، بعدما ظلت مقبرة توت عنخ آمون مخبئة على مدى ما تجاوز ثلاثة آلاف عام.
وقد كشف كارتر عن قبر تحتمس الرابع، وقبر يويا وتويا، ثم قبر حتشبسوت.
واضطر إلى وقف الحفر عند بداية الحرب العالمية الأولى عام ألف وتسعمائة وأربعة عشر، ولكنه استأنف العمل عام ألف وتسعمائة وسبعة عشر حتى أول نوفمبر عام ألف وتسعمائة واثنين وعشرين، إذ نقل الحفر إلى موقع قريب من مدخل قبر رمسيس السادس.
ثم كان بعد ذلك بأيام أربعة، أن وقع العمال على أخدود مليء بالأنقاض وكسر الصوان، يؤدي إلى سلم منحوت في الصخر، ينتهي إلى مدخل مسدود مكسو بالملاط، مختوما بخاتم الجبانة الملكي.
وإذا بالحفائر تكشف عما لم يكن متوقعا، من أروع ما عثر عليه في مصر أو في غير مصر، بعدما ظلت مقبرة توت عنخ آمون مخبئة على مدى ما تجاوز ثلاثة آلاف عام.